التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٩
الخوف يمنعك من تصبح غنيا وناجحا"الفرق بين الغني والفقير" ملايين الناس"يفكرون" كيف يصبحون أغنياء، وهناك الآلاف من الناس يمارسون التوكيد،والتخيل، والتأمل من اجل أن يصبحوا أغنياء.إنني اتامل تقريبا كل يوم،ومع دلك لم اجلس يوما اتامل و اتخيل ثم ألقيت على راسي حقيبة من المال. أظنني أجد هؤلاء التعساء، الدين يجب عليهم أن يفعلوا شيئا من اجل بلوغ النجاح. إن التوكيد، والتأمل،والتخيل كلها أدوات رائعة..ولكن على قدر علمي لا يستطيع شيء منها بمفرده أن يأتيك بمال حقيقي في هدا العالم الواقعي.في العالم الواقعي يجب عليك أن تقوم بأعمال حقيقية من اجل أن تنجح، ولكن لمادا يصبح الفعل بمثل هده الأهمية؟ دعنا نعود إلى الوراء، إلى عملية التوضيح، انظر إلى الأفكار والمشاعر هل هي جزء من العالم الداخلي أم العالم الخارجي؟العالم الداخلي.الآن انظر إلى النتائج، هل هي جزء من العالم الداخلي أو الخارجي؟العالم الخارجي.وهدا يعني أن الفعل هو "الجسر" الذي يربط بين العالم الداخلي والعالم الخارجي. ادن، فادا كان الفعل مهما إلى هده الدرجة، فما الذي يمنعنا من القيام بالأفعال التي نعلم أننا ن
كيف تكون غنيا وناجحا قصتي من الفقر إلى الثراء  الثروة، لاشك أخي انك قرأت كتب كثيرة واستمعت إلى شرائط كاسيت مدمجة أو ذهبت إلى ندوات تدريبية وتعلمت الكثير من البرامج مثل كيف تصبح غنيا في مجال العقارات، أو أسواق الأسهم، أو المشروعات، ولكن مادا حدث بعد دلك؟ مجرد عاصفة قصيرة من الحماس تجتاحهم ثم يعودون بعدها إلى نقطة الصفر. وأخيرا هناك إجابة بسيطة للغاية وتشبه القانون الذي لا يمكن التحايل عليه، وشعار هدا القانون هي إن لم يكن عقلك الباطن مخططك المالي قد صمم لكي ينجح وتكون ثريا، فان كل ما تتعلمه وكل ما تعرفه وكل ما تفعله لن يحدث أي فارق. ولدلك ترى كيف أن بعض الناس قد قدر لهم أن يكونوا أغنياء، وان هناك آخرين قدر لهم أن يعيشوا في كفاح إلى الأبد. وسوف تتفهم الأسباب الأساسية للنجاح الكامل، والنجاح المتوسط، أو للفشل المالي ثم ستبدأ في تغيير مستقبلك المالي نحو الأفضل. لقد كنت مثل الكثيرين منكم كان لدي افتراض وجود الكثير من "الإمكانيات" الكامنة التي لم أكن اعرف الكثير عن كيفية استغلالها ولقد قرأت كل الكتب واستمعت إلى الكثير من الأشرطة ودهبت إلى ما استطعت حضوره من الندوات ، ولقد
كيف تقوم بتغيير المعتقدات والأفكار السيئة  ليست أحدات الحياة هي التي تشكلنا، بل ما تحمله لنا هده الاحداث من معان ومدلولات حسبما نراه في معتقداتنا وإيماننا. مدلول الأحداث كما نقوم نحن بصياغته له تأثير كبير على معنى وجودنا الآن وما سوف نكونه غدا.إن المعتقدات هي السبب الرئيسي في اختلاف نظرة وطريقة استيعاب الناس لنفس الأحداث. وعامة ما تكون تلك المعتقدات والعادات هي وليدة الخبرات السابقة المرتبطة بالألم او السرور، وهي تفسير شخصي لنتائج وأحداث معينة مرت بهدا الشخص، وعندما تتملكنا تلك المعتقدات يصبح لها قوة جبارة تؤثر على تصرفاتنا في المستقبل. والعقل لا يستطيع أن يميز بين اعتقاد قوي من صنع الخيال وأخر موجود في الواقع، وهدا يعني انه بمقدورنا أن نحقق أي شيء عن طريق توليد شعور شديد القوة واليقين مثل دلك الذي تمدنا به معتقداتنا الراسخة.إن أي تقدم ونجاح للإنسان يبدأ بتغيير معتقداته.لتغيير اعتقاد ما عليك بربط هدا الاعتقاد ذهنيا بأكبر وأضخم قدر ممكن من التجارب المؤلمة في المقابل تبحت عن قدر مماثل من اللذة والسعادة كي تربطها بالاعتقاد الجديد ليحل محل الأخر المؤلم. "كايزن" هو
أهمية التخطيط المالي "كيف تصبح مليونيرا ناجحا" هل سمعت يوما عن هؤلاء الأشخاص الذين خسروا كل أموالهم و مواردهم المالية؟ هل لاحظت كيف أن بعض الناس تكون لديهم مبالغ كبيرة من المال ثم يخسرون كل شيء أو تكون لديهم فرص النجاح و البدايات الممتازة ثم بعد دلك يخرجون عن المسار؟ وألان أصبحت تعرف السبب الحقيقي، على مستوى الروئيا الخارجية يبدوا الأمر كما لو كان سوء الحظ ، او ركودا اقتصاديا ، أو شريكا غير فعال أو سبب أخر.ولكن من الداخل فالأمر مختلف تماما ولهدا السبب فعندما تأتيك ثروة من المال وفرصة للنجاح وأنت غير مستعد لها داخليا فانه من الراجح أن هده الثروة ستكون قصيرة العمر وانك ستخسرها في النهاية. وخير مثال على دلك هم الاشخاص التي تربح في الياناصيب، ولقد أظهرت الدراساتت في كل مرة أنه مهما كان حجم المال يكتسيها  هؤلاء الافراد فإنهم دائما ما يفقدونها ثم يعودون إلى وضعهم المالي الأول وهو مبلغ المال الذي يمكنهم التصرف فيه بحرية. وعلى الجانب الأخر، فان عكس دلك يحدث مع الناجحين أصحاب الملايين الدين يبدؤون من الصفر، هل لاحظت كيف انه عندما يخسر العصاميون من أصحاب الملايين أموالهم ف